Wednesday, August 1, 2007

تاج



وصلني هذا التاج من بيلا والحق ماعرفتش أو بمعنى أدق إتكسفت أتجاهل طلبها مع إن كل الأسئلة مُركبة وشكلها كده من تأليف جهة سيادية من إياهم


إسم مدونتك؟
ماله؟

لماذا اخترته ..وماهي نيتك من وراء اختياره؟
فى رأي إن كل نقطة تقاطع فى حياتنا مع حدث ما أو موقف أو شخص أو فكرة... بتأثر بشكل ما فى تحديد خطواتنا التالية

هل فكرت في إغلاق مدونتك؟ والسبب؟
المدونة شغالة 7 أيام/24 ساعة. لو قررنا إغلاقها سيتم إعلام سيادتكم بالسبب

صورتك في المدونة ورمزيتها ؟؟
هاروح أجيب صورة وآجى أجاوب

لماذا دخلت عالم التدوين من الاساس؟
كنت ماشى ولاقيت باب مفتوح دخلت.. لاقيت الجو كويس أخدت ركن وقعدت

التعليقات بالنسبه لك ,اهميتها؟
تواصل مطلوب بيعطى روح للمدونات

احلى بوست كتبته ...ضع اللينك , ثم اذكر لماذا؟
أول ماسمع كلمة أحلى بافتكر كلمات جاهين اللي غنتها ماجدة الرومى "أحلى مافى الحلق طعم المُر مالذكرى شوفوا المرار لمّا يبقى حلو ياجدعان" نرجع لموضوعنا.. أحلى بوست كتبته؟ مش عارف.. مافكرتش فى الأمر من الزاوية دى خالص

أفضل بوست قرأته؟ وضع لينكه؟
مافيش بوست واحد أقدر أقول إنه الأفضل لكن بوست
لو ندرك الحقيقة حسيت إنه وليد لحظته جداً وفيه معنى حقيقى واضح لكن يمكن كتير منا بيغفل عنه. و فى بوست آخر قديم شوية من مدونة مهمة زيارتى لها متكررة من وقت لآخر قرأته من يومين و شايف إنه بيقدم صورة ياريت الناس تستوعبها كلنا ليلى ..آه يا ليلى كفاية كده على السؤال ده لأن القائمة طويلة جداً

أفضل مدونة قرأتها؟
هى مدونات وليس مدونة واحدة. لكن عامة كلما قل التكلف فى إختيار المواضيع وطريقة صياغتها كانت المدونة هى الأفضل عندى. وطبعاً التعليقات والتعقيبات عليها بيضيفوا قيمة كبيرة للمدونة

حد قل أدبه فى التعليق إيه رد فعلك؟
ماحصلش الحمد لله وماحبش أفترض حدوثه

أسوأ مدونة؟
هو التطرف فى عرض أى موضوع بيفقد المدونة قيمتها

أسوأ بوست أسوأ مدون...............؟
صاحب المدونة السابقة

هيحصل ايه لإيميلك لما تموت ؟؟
يمكن يروح
لمقبرة الإنترنت

اديت الباسوورد لحد قبل كده؟
لأ

كانت إيه طبيعة علاقتك بيه؟
ليه الإفتراض إنه حصل وإديت الباسوورد لحد؟

اسمك؟
مدحت

المشهور بيه وسط اصحابك؟
مدحت

شخصيتك نوعها إيه؟
نوعها إيه إزاى يعنى؟ يمكن أكون نيمكى شوية أحياناً

السفر بالنسبة لك؟
سين فاء راء

وقت فراغك بتعمل فيه إيه؟
باعمل فيه حاجات فارغة

المود بتاعك؟
دلوقتى؟ مندهش من الأسئلة بصراحة وقربت أطق :)1

الاكلة المفضلة؟
الأكل الخفيف عامة

الصفات اللي أخدتها من بابا؟
قليلة جداً.. هو الوالد الله يرحمه توفى وأنا فى إعدادى وكان مريض قبل ذلك لفترة و بالتالى ماكانش في فرصة كافية للتفاعل

الصفات التي أخدتها من ماما ؟
الوالدة الله يرحمها توفت وأنا فى الجامعة فالحمد لله أخذت منها كتير. هو فى الآخر الصفات المكتسبة من الأب والأم على أهميتها الشديدة بتفضل مكون مهم جداً فى الشخصية لكن الإنسان أمامه سنين قصرت أو طالت وظروف وتغيرات بتكسبه ، قصراً أو إختياراً ، صفات أكثر ويمكن تختلف كتير عما إكتسبه من الوالدين

اكتر ست حاجات بكرهها؟ أنا هافترض إن المقصود هنا صفات
هو أنا أكره جداً التجبٌر على الخلق واللوع والجليطة وتمركُز التفكير حول النفس والجرأة اللي فى غير محلها

اكتر ست حاجات بحبها؟
البساطة والإحساس بالنعمة والشكر عليها والإحساس بالغير والإحساس بالمسؤلية والإعتدال فى كل شىء

الشغل بالنسبة لك؟
نعمة كبيرة ربنا يديمها علينا

الانترنت بالنسبه لك؟
عرض مستمر

امرره لمين ؟ وحان وقت التدبيس
أنا مش غاوى تدبيس حد وبالتالى التاج ده هايفضل هنا واللي عايزه يتفضل مشكوراً يشيل من غير إستإذان

Monday, July 23, 2007

عندما أصبحت القاف جيم



موضوع المراكبى رجعنى بالذاكرة ** رجوعاً جميلاً ** لبداية "الفُراقات" الإختيارية

وكان ذلك سنة 91 فى مكتب الخطوط الجوية السعودية بشارع قصر النيل
كنت فى إنتظار سماع إسمى للتقدم لموظفة الحجز لإستلام تذكرة السفر
لم أنتبه للإسم عندما قالت مدحت الجاضي
لكن بعد أن تكرر النداء ذهبت إلي الموظفة معتقداً أنها كانت تقصد القاضي
كان ظنى فى محله فالموظفة قرأت الإسم كما كان مكتوباً أمامها
وكانت أول مرة أعرف فيها أن القاف تُنطق جيم فى السعودية كما أخبرتنى الموظفة

سافرت بعد أيام ووصلت جِدّة.. بتعطيش وكسر الجيم كما ينطقها السعوديون وليس جَدة كما نفعل نحن.. نطقهم لإسم مدينتهم جميل فعلاً
وأيضاً أسماء الأماكن.. فحديقة الحيوان عندهم إسمها حديقة الأنعام الجميلة

عرفت منهم أن الإسم جِدّة يرمز لأمنا حواء ظناً أنها نزلت فى تلك البقعة من الأرض

كان موضوع القاف التى أصبحت جيم مجال تنكيت مستمر بينى وبين زملاء العمل السعوديين.. طبعاً هم كانوا على علم تام بفضائح عاميتنا فكان التنكيت مُتبادل
وثبت عملياً مع الأيام رغم أنف الجميع أن الجيم لا يمكن أن تحل محل كل القافات
فأثناء دردشة مع أحد الزملاء هناك قال أنه كان ينوى السفر لأنجرة.. طبعاً أنا لم أدعها تمر
إيه إيه بتقول إيه!! مين أنجرة دى؟.. إش بك يا شيخ باجصد أنقرة

كانت عِشرة حلوة إستمرت 5 سنوات وأيام لها جمالها رغم بعض المنغصات

مازلت أحتفظ بصداقات مع البعض.. سعوديين ومصريين أقابلهم أكثر من مرةعندما أكون بمصر. صداقات حقيقية لكن لها طعم مختلف بحكم تكوّنها خارج حدود المكان والزمان المعتادين لتكوين صداقات حقيقية ودائمة. الشبه الآخر الجميل بينها وبين صداقات "العالم الإفتراضى" هو تفاوت أعمار الأصدقاء وإختلاف أحوالهم وظروفهم



Tuesday, July 10, 2007

كلمة... لكمة




الكلمة ممكن يكون لها فعلاً أثر اللكمة و ممكن يكون أشد

وممكن تحز فى النفس وتخنق... لعل لذلك علاقة بقول الرسول صلى الله عليه وسلم ما معناه أن اللسان قد يَكُب صاحبه على وجهه فى نار جهنم

يدهشنى دائماً كم الكلمات العنيفة فى قاموسنا اليومى بإختلاف صفحاته

ويدهشنى أكثر مدى تَفـنُن البعض فى ممارسة ذلك النوع من العنف مع القريب والبعيد والصغير والكبير وفى مواقف هى أبعد ما تكون فى حاجة لأى شكل من أشكال العنف

يحدث ذلك رغم أن الحياة فيها ما يكفى وأن ديننا يؤكد على ما للكلمة من مكانة فى ما تؤول إليه أحوالنا دنيا وآخرة

أتذكر فى هذا المجال قصة رجل أراد أن يصل بإبنه الصغير لإدراك أثر ما إعتاد أن ينطق به الإبن من كلمات جارحة وهو فى حالة غضب. الأب أعطى إبنه كيس به كمية لابأس به من المسامير وطلب منه أن يُثبّت مسمار فى السور الخشبى للبيت مع كل موقف يفقد فيه أعصابه. الإبن إضطر لتثبيت 37 مسمار فى اليوم الأول. وبمرور الأيام إكتشف الإبن أن تَحكُمه فى أعصابه أسهل من تثبيت المسامير. وفعلاً حالته تحسنت مع مرور الأيام وتمكن من السيطرة كلية على أعصابه ولم يعد فى حاجة لتثبيت مسامير جديدة. الأب إقترح عليه بعد ذلك أن يسحب مسمار من المسامير التى ثبتها بالسور مقابل كل يوم يمر عليه لا يفقد فيه أعصابه. مرت الأيام وتمكن الإبن من إزالة كل المسامير وعندما أخبر الأب بذلك أخذه الأب من يده وذهب به لمشاهدة السور وهناك لفت نظره للثقوب التى خلفتها المسامير فى السور الخشبى بعد نزعها منه وكيف أن السور لن يعود لما كان عليه

وكذلك بعض الكلمات ممكن أن تترك فى نفس متلقيها خدوش تتفاوت فى حجمها و تأثيرها وقد تتراكم مع الأيام لتظهر فى صورة تَشَوُه وقُبح لايعود على أحد بغير الأذى

تحديث: العنف التربوى


Sunday, July 1, 2007

إختراعات


شاهدت فقرة فى التلفزيون إنهاردة عن الشخيييير. هى كانت عن إختراع لتجنب خراب البيوت بسبب الشخير، ده بالإضافة للمشاكل الصحية الأخرى الناتجة عن الشخير... حسب المذيع يوجد حوالى 100 مليون مشخراتى فى أمريكا وكندا. صاحب الإختراع جرَّب وسائل غالية وصعبة فى إستخدامها قبل ما يتفتق ذهنه النيّر عن قميص ضد الشخير. الفكرة جاءت له بعد ما جرب وضع كرة تنس على ظهره لتمنعه من النوم على ظهره وبالتالى لا يشخر

موضوع الكرة ده ماكنش سهل بالنسبة له فقام بعمل ثلاثة جيوب فى ظهر قميص ووضع فى كل جيب قطعة من الفوم المستخدم فى العزل. ده كان حل مناسب جداً بالنسبة له وشجعه لعمل موقع على النت يبيع فيه القميص الواحد بـ ....... 33 دولار

التلفزيون الكندى عمل معه فقرة مدتها 2:10 دقيقة وكانت دعاية مجانية لإختراعه البسيط والموقع الخاص به على النت

لا أقصد عقد مقارنة بين هنا وهناك ولكنها فقط المصادفة

قبلها بيوم واحد قرأت على موقع "المصريون" خبر مش جديد لكنه كالمعتاد كان يغُم... رفض مكتب براءات الاختراع بأكاديمية البحث العلمي 1542 طلب براءة اختراع خلال الفترة من يناير 1999 وحتى ديسمبر 2006، بسبب عدم سداد الرسوم المقررة عليها والتي قد تصل في بعض الأوقات إلى نصف مليون جنيه


Wednesday, June 20, 2007

حوار بين ذكر وأنثى



جائتنى رسالة خفيفة بعنوان "حوار بين ذكر وأنثى".. بعد أن قرئتها حبيت أسميها... تَلاكيك

حاول يستعرض... فوجىء بذكائها الذى لم يحتمله
هاجمها... أبدت مزيداً من الذكاء
إبتسمت بعد أن إكتشفت أن حالته أصبحت صعبة
تصور أن إبتسامتها كانت له... مش عارف ليه
المهم إنه إتعدل وإبتدوا يغنّوا على بعض

حوار
بين ذكر وأنثى


قال لها ألا تلاحظين أن الكـون ذكـراً ؟
فقالت له بل لاحظت أن الكينونة أنثى
قال لها ألم تدركي بأن النـور ذكـرا ً ؟
فقالت له بل أدركت أن الشمس أنثـى
قـال لهـا أوليـس الكـرم ذكــرا ً ؟
فقالت له نعم ولكـن الكرامـة أنثـى
قال لها ألا يعجبـك أن الشِعـر ذكـرا ً؟
فقالت له وأعجبني أكثر أن المشاعر أنثى
قال لها هل تعلميـن أن العلـم ذكـرا ً؟
فقالت له إنني أعرف أن المعرفة أنثـى
*
فأخذ نفسـا ً عميقـا
وهو مغمض عينيه
ثم
عاد ونظر إليها بصمت
لـلــحــظــات وبـعـد ذلك
*
قال لها سمعت أحدهم يقول أن الخيانة أنثى
فقالت له ورأيت أحدهم يكتب أن الغدر ذكراً
قال لها ولكنهم يقولون أن الخديعـة أنثـى
فقالت له بل هن يقلـن أن الكـذب ذكـراً

قال لها هناك من أكّد لـي أن الحماقـة أنثـى
فقالت له وهنا من أثبت لي أن الغباء ذكـراً
قـال لهـا أنـا أظـن أن الجريمـة أنـثـى
فقالـت لـه وأنـا أجـزم أن الإثـم ذكـراً
قـال لهـا أنـا تعلمـت أن البشاعـة أنثـى
فقالت له وأنا أدركت أن القبح ذكراً
*
تنحنح ثم أخذ كأس الماء
فشربه كله دفعة واحـدة
أما هـي فخافـت عنـد إمساكه بالكأس
مما جعلها
ابتسمت ما أن رأته يشرب
وعندما رآها تبتسم له
*
قال لها يبدو أنك محقة فالطبيعة أنثـى
فقالت له وأنت قد أصبت فالجمال ذكـراً
قـال لهـا لا بـل السـعـادة أنـثـى
فقالت له ربمـا ولـكن الحـب ذكـراً
قال لها وأنا أعترف بأن التضحية أنثـى
فقالت له وأنا أقر بأن الصفـح ذكـراً
قال لها ولكنني على ثقة بأن الدنيا أنثى
فقالت له وأنا على يقين بأن القلب ذكراً

Update: I read it again... now I would say that the smart guy who wrote it wanted to say that the good or bad characteristics and behaviors aren't gender based. Maybe this was the reason he called it a dialog between male and female rather than man and woman. So, don't be biased :)


Saturday, June 16, 2007

Profile




سجادتك يا وطن محتاجة تنفيض.. لاينفع لمّ التراب من عليها ولا ينفع كنسها

أقوال كثيرة سمعناها و نود تناسيها و إعتبارها ذلات لسان لكن قائليها يصرون أن ترسم أقوالهم صورة حقيقية واضحة لقناعاتهم التى أوصلتنا لما نحن فيه. و مع كل كارثة تحل بنا أو بمن لنا صلة بهم يظهر فساد تلك القناعات وخطورتها.. إدعت القناعة وسكنت يدها جيوب الناس وصرحت بعدم مقدرتها على تَحمُل المسؤلية وتشبثت بها وإدعت الإستقلالية ومارست التبعية وفى جرأة غريبة سخرت من معارك بناء خاضها البلد فى ظروف صعبة

من هذه الأقوال


فى بداية حياته الرئاسية.. فى خطاب له

ماتخلصونا بأه!.. يَنفّض من حوله المصورون
تَحَدَّث فى إتجاهات مختلفة ومن بين ما قال.. الكفن مالوش جيوب
هاعملكوا إيه! حديثه كان موجه للشعب
.
.
فى خطاب آخر بعد عدة سنوات

من لا يملك قوته لا يملك قراره
.
.
نحن قراراتنا مستقلة و لا أحد يملى علينا شىء
.
.
معلقاً على حرب الخليج لإخراج صدام من الكويت

أنا أرسلت له تحذيرات كثيرة.. أكثر من مائة تحذير ولكن مافيش فايدة
عمل زينا لما عملنا جدعان فى 56 وخدنا علقة سُخنة
.
.
وتتوالى التصريحات والتصرفات الغريبة

الناس فاكرة إنى بسافر أوروبا وأمريكا أتفسح! لااااا دا إحنا بنتعب جداً
ماهو الواحد لازم يعمل علاقات مع الدول علشان جذب الإستثمار الأجنبى وخلق فرص عمل
وبعدين إنتو فكركم الموضوع سهل لا خالص
دا إحنا بنروح الأوتيل والواحد يصحى الصبح ويستحمى.. مش رايح أقابل رئيس أمريكا
.
.
الإحتفال سنة 1997 بمرور ٢٠٠ عام على إحتلال فرنسا لمصر
.
.
.




Monday, June 4, 2007

صور باهتة ...67


...67
صور قليلة باهتة جداً بحكم صغر السن وقتها مازالت عالقة بذهنى عن تلك الفترة. منها ذلك الطريق الجميل الذى يربط القاهرة بالقناطر الخيرية وكان إسمه "طريق أبو الغيط". كنا نسلك ذلك الطريق عند ذهابنا لمزرعة صغيرة لجدى بقرية قبل القناطر الخيرية. معظم الطريق كان مغطى بأشجار ضخمة وكانت أفرعها الطويلة الكثيفة تتلاقى من على الجانبين لتظلل الطريق. أعتقد أن ليلى مراد صورت إحدى أغانيها فى هذا الطريق "إتمخترى وإيتمايلى يا خيل". للأسف تم تقطيع كل هذه الأشجار بعد 67... ما تداوله الناس وقتها من سبب لذلك هو إحتياج الدولة لخشب تلك الأشجار بسبب ظروف الحرب

أيضاً أتذكر تلك "الترعة" التى كانت تشغل جزء من أحد جانبى الطريق وكان دائماً هناك عدد قليل جداً من الأشخاص يأتون من القاهرة لممارسة هواية صيد الأسماك... هى الأخرى أصابها الموت وتم ردمها

ولا أنسى كتابات كثيرة غطت حوائط المنازل أتذكر منها كلمة سيناء... كانت كلمات غريبة عن أشياء و أماكن غريبة


أتذكر أيضاً خروج ناس كثيرة رجال ونساء فى الشوارع ليلاً بسبب ما عرف فيما بعد بتنحى عبد الناصر

كانت كارثة كبيرة عرفت حجمها فيما بعد عندما قرأت عنها ورغم ذلك أراها تتضائل أمام ما نحن فيه الآن. أعتقد أنها كانت هزة عنيفة إحتاجتها البلد فى ذلك الوقت لتفيق من أحلام يقظة غير مبررة وللتخلص من فساد سيطر على أماكن كثيرة. وأخشى أن نكون فى حاجة لهذة عنيفة أخرى تخلصنا مما نحن فيه... أدعو ألله أن يعفينا من ذلك

تذكرت هذه الصور الباهتة عندما قرأت أراء وذكريات لناس كثيرة عن تلك الفترة على هذه اللينك للـ بـ بـ ســ